J'aime décrire ces instants immortalisés Ceux en moi, qui sont à jamais figés …
J'aime décrire cette joie d'être deux Et cette façon de regarder dans tes yeux …
J'aime décrire ce bonheur d'être ensemble Car au fond on se ressemble …
J'aime décrire ces bons moments précis Parce que ce sont les meilleurs de ma vie …
J’aime décrire ce jardin d'éden Pour te dire "je t'aime" …
Ces mots sont pleins de pulsion Car ensemble nous vivons notre passion …
Commentaire de la fleure (07/09/2009 10:30) :
y a pas plus simple que ta collection, t'as bien choisi vos poèmes,
bonne continuation ...
Commentaire de fifi2009 (08/09/2009 00:01) :
serieusement ihab
c tres tres beau felicitation et bonne continuation
je te souhaite plein de succé
Commentaire de ilham (10/11/2009 13:18) :
très belle paroles iheb merciiiiii
Commentaire de zhengwei (06/12/2010 09:10) :
It is harder to acquaint the aberration amid the Replica Omega
Watches and the accurate ones back they are ultimately the
same. The replica ones are bogus with top technology and every detail of
the timepieces is apish with the accurate ones. Even those technicians who
plan with watches every day would acquisition it harder to analyze them,
let abandoned accepted people.
ولا أدّعي العلمَ في كيمياء النساءْ ومن أين يأتي رحيقُ الأنوثة وكيف تصيرُ الظباءُ ظباءْ وكيفَ العصافيرُ تتقنُ فنَّ الغناءْ
أريدك أنثى ..
وأعرفُ أنَّ الخيارات ليست كثيرهْ فقد أستطيع اكتشافَ جزيرهْ وقد أستطيع العثورَ على لؤلؤهْ ولكنَّ من ثامن المعجزاتِ , اختراعَ امرأهْ ..
أريدكِ أنثى ..
وأجهلُ كيف يـُركـّبُ هذا العقارُ الخطيرْ وأجهلُ كيف الفراشة ُ تكتبُ شعراً .. وكيفَ الأناملُ تقطرُ شهداً وأجهلُ أيَّ بلادٍ يبيعون فيها الحريرْ
أريدكِ أنثى ..
بخطكِ هذا الصغير ِ .. الصغيرْ .. ونهدكِ هذا المليء .. المضيء .. الجريء .. العزيز ِ .. القديرْ ..
أريدكِ أنثى ..
ولا أتدخل بين النبيذِ وبين الذهبْ .. وبين الكريستال .. والأقحوانْ ولستُ أفرقُ بين بياض ِ يديكِ وبين مداساتِ هذا البيانْ .. ويكفي حضوركِ كي لا يكونَ المكانْ ويكفي مجيئكِ كي لا يجيء الزمانْ وتكفي ابتسامة ُ عينيكِ كي يبدأ المهرجانْ فوجهك تأشيرتي لدخول بلاد الحنانْ ..
أريدكِ أنثى
كما جاءَ في كتبِ الشعر منذ ُ ألوفِ السنينْ وما جاءَ في كتبِ العشق ِ والعاشقينْ وما جاءَ في كتبِ الماءِ .. والوردِ .. والياسمينْ أريدكِ وادعة ً كالحمامهْ .. وصافية ً كمياه الغمامهْ .. وشاردة ً كالغزالهْ , ما بين نجدٍ .. وبين تهامهْ ..
أريدكِ أنثى
أريدكِ .. مثل النساء اللواتي نراهنَّ في خالداتِ الصورْ ومثل العذارى اللواتي نراهن فوق سقوف الكنائس ِ يغسلن أثداءَهنَّ بضوء القمرْ
إغضبْ كما تشاءُ.. واجرحْ أحاسيسي كما تشاءُ حطّم أواني الزّهرِ والمرايا هدّدْ بحبِّ امرأةٍ سوايا.. فكلُّ ما تفعلهُ سواءُ.. كلُّ ما تقولهُ سواءُ.. فأنتَ كالأطفالِ يا حبيبي نحبّهمْ.. مهما لنا أساؤوا..
إذهبْ.. إذا يوماً مللتَ منّي.. واتهمِ الأقدارَ واتّهمني.. أما أنا فإني.. سأكتفي بدمعي وحزني.. فالصمتُ كبرياءُ.. والحزنُ كبرياءُ ..
إذهبْ.. إذا أتعبكَ البقاءُ.. فالأرضُ فيها العطرُ والنساءُ.. وعندما تحتاجُ كالطفلِ إلى حناني.. فعُدْ إلى قلبي متى تشاءُ.. فأنتَ في حياتيَ الهواءُ.. وأنتَ.. عندي الأرضُ والسماءُ..
إغضبْ كما تشاءُ
واذهبْ كما تشاءُ واذهبْ.. متى تشاءُ لا بدَّ أن تعودَ ذاتَ يومٍ وقد عرفتَ ما هوَ الوفاءُ..